لقد أصبحت الروبوتات والذكاء الاصطناعي، اللذين كانا خيالًا علميًا يومًا ما، جزءًا لا يتجزأ من عملنا وحياتنا الشخصية. حيث تساهم الروبوتات في تنظيف تنظف أرضياتنا وتسجل الملاحظات نيابة عنَا في العمل وتعمل في مصانعنا بل وتساعدنا أيضًا في الأبحاث العلمية.
ولكن ترافق هذه التغييرات تحديات غير مسبوقة، فما هي الأخلاقيات المتعلقة بها؟ وكيف يمكننا التأقلم مع المشهد المتغير وما الذي يمكن أن نتوقعه بعد ذلك في قطاعات مثل النفط والطب؟ نلقي نظرة عن كثب على بعض هذه القضايا وغيرها المزيد في هذا العدد من مجلة جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا