تعتمد الباحثة في دولة الإمارات ليندا زو على تكنولوجيا النانو
لتطوير مواد جديدة لاستخدامها في تلقيح السحب›››
مرحبًًا بكم في الصناعة 4.0، والذي يعتبره العديد من الخبراء ثورة صناعية رابعة تتكون بشكل رئيس من الأنظمة الذكية وتحليل البيانات اللتين تساهمان بشكل كبير في تغيير آلية عمل سلاسل التوريد. نوضح لكم فيما يلي بعض الوسائل التي عبرها تنقل الأنظمة الذكية المُنتَج من الشركة المُصنِّعة إلى منازلكم على بشكل أكثر فاعلية فعال وتكلفة اقتصادية منخفضة.
التصميم الإنتاجي: تتولى خوارزمية استقبال معايير التصميم (كالكُلفة والمعلومات عن المواد المُتاحة) وإنتاج آلاف الخيارات من التصاميم لحين إيجاد التصميم الأفضل.
إدارة الطلبيات: تقوم الأنظمة الذكية بمعالجة المعلومات الخاصة بالطلبيات المعقدة من قنوات متعددة.
مراقبة الجودة: تفحص أجهزة الاستشعار المنتَجَات للتعرف على العيوب وأوجه القصور.
الصيانة الاستباقية: تراقب الأنظمة الذكية الأجهزة والماكينات لرصد العلامات المبكرة لحدوث عُطل في أي جزء من الأجزاء والحيلولة دون إغلاق المصنع والذي ستكون تبعاته مُكَلفَة اقتصاديًا.
إدارة الامتثال: تدير الأنظمة الذكية الأعمال المكتبية الروتينية في حالة بيع نفس المُنتَج في أسواق مختلفة تخضع لأنظمة مختلفة.
التعديل حسب الطلب: من الممكن استخدام الأنظمة الذكية في إرسال طلبيات مصممة بشكل مخصص كالبدلات والأحذية والمفصلة حسب الطلب، كما يمكن تعديل المُنتَجَات حسب الرغبة في أماكن أقرب لنقاط البيع وفي اللحظات الأخيرة من خلال استراتيجية إعادة التصنيع إلى الموطن الأصلي واستراتيجية التصنيع القريب من السوق النهائي.
التخزين: تراقب الكاميرات الرقمية مستويات المخزون وتقوم الروبوتات بانتقاء المنتجات وفرزها وتعبئتها.
العثور على العبوات التالفة: تقوم نماذج التعلم الآلي بمسح وتحليل صور المنتَجَات لاكتشاف الأجزاء التالفة.
مساعدة العمال في التعامل مع تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء: “تقرأ” النظارات الذكية الرموز الشريطية للمنتَجَات، وتساهم نماذج معالجة اللغات الطبيعية في تسهيل عمل الأفراد دون الحاجة لاستعمال أيديهم لانتقاء المنتَجَات على نحو أكثر أمانًا.
رؤية سلاسل التوريد: توفر الأجهزة المزوَّدَة بتقنية إنترنت الأشياء معلومات حول الظروف الخاصة بالشحنات كالموقع ودرجة الحرارة، ما يتيح للشركات تحديد العقبات وإدارة الأعطال التي قد تصيب سلاسل التوريد في الزمن الفعلي واتخاذ قرارات قائمة على البيانات.
سلاسل التوريد التعاونية: تستخدم العديد من الشركات البيانات والتحليلات لتتعاون مع بعضها في وضع خطط سلاسل التوريد وتنفيذ العمليات. ويتيح هذا النهج التعاوني للشركات خدمة العملاء المشابهين وتحقيق الأهداف المشتركة.
الطرق المُثلَى للتوصيل: تقوم خوارزميات طرق المركبات بتحديد أكثر طرق النقل فعالية من خلال الاستعانة بمجموعة من العوامل تشمل السعة وأولويات التسليم والفترات الزمنية.
رصد الأحوال في الزمن الفعلي: تستطيع الأنظمة الذكية رصد حالة الجو والمرور والأحوال الأخرى السائدة في الطرق بحسب الضرورة.
المركبات ذاتية القيادة: مكن لتكنولوجيا الربط الإلكتروني بين الشاحنات أن تتيح تشغيل مجموعة من المركبات على مسافة قريبة جدًا من بعضها البعض وتقليل مقاومة الرياح وأيضًا والحد من استهلاك الوقود في عمليات النقل بين المصنع والمستودع أو المَنفَذ التابع لتاجر التجزئة، وسيتم استخدام مركبات أصغر لعمليات تسليم المُنتَجَات. وتعزز الخوارزميات فعالية الطرق وتساهم الأنظمة الذكية في تجنب حوادث التصادم بين المركبات.