يقدم كل من الخشب والجاذبية والرمل وغيرهم حلولًا ممكنة›››

طوّر باحثون من جامعة خليفة طريقة جديدة لدمج جزيئات الذهب النانوية في هلاميات مائية مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد للمساهمة في تحسين زراعة الأعضاء والأجهزة البصرية والعدسات اللاصقة المستخدمة في حالات الإصابة بعمى الألوان.
ونشر الباحثون الدراسة في مجلة “ماتيريالز آند ديزاين” المتخصصة في علم المواد. ويوفر البحث منهجية آمنة على البيئة للاستفادة المثلى من الجزيئات النانوية، دون إهدار أو إضافة مواد كيميائية أخرى.
لا تعد دمج المواد المطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد مع الجزيئات النانوية عملية جديدة، حيث جرى في وقتٍ سابق مزج الجزيئات في المادة المطبوعة أو استخدامها كطبقة طلاء بعد ذلك. ويؤدي كلا النهجين إلى الحد من أداء الأجهزة، لكن تساهم هذه المنهجية الجديدة في توفير الفرصة لتحكم أفضل في وضع الجزيئات النانوية ويجعلها مفيدة في تناول العقاقير والمستشعرات الحيوية والعلاجات الطبية المعتمدة على الضوء.